يبدو أن بنكيران مقبل على العديد من الصعوبات ، بعدما تسلل التمرد والعصيان لحزبه الحاكم ، فبعد تمرد أفتاتي والخلفي يأتي الدور على عبد العزيز الرباح، رئيس المجلس البلدي لمدينة القنيطرة، والذي يشغل في الوقت نفسه وزير النقل والتجهيز واللوجستيك في الحكومة ، حيث هدد بالإستقالة في إحالة إجباره على التنحي من بلدية القنيطرة .
وهذا وقد طرحت فرق المعارضة بمجلس المستشارين حالة التنافي التي لايجب على أي وزير أن يكون عليها ، طبقا للقوانين المنظمة لسير وهيكلة الحكومة ، وخيرت الوزراء وهم أربعة في الحكومة الحالية ، ما بين الاختيار بين الوزارة أو الجماعة أو المجلس البلدي .
شاهد أيضا

