وجهت العديد من جمعيات المجتمع المدني بالقنيطرة رسالة إلى عامل مدينة القنيطرة ” زينب العدوي ” تطالب من خلالها تدخل الوالي قصد الحد من التراجع التنموي الذي يطال الجماعة القروية سيدي علال التازي التابعة لمدينة القنيطرة.
ونددت الرسالة بالوضع المأساوي الذي تعيشه الجماعة القروية والتي عزت أسبابه إلى انعدام المسؤولية من الجهات الوصية من مجلس قروي وسلطات محلية.
وحصرت المراسلة المبعوث بها إلى والي القنيطرة المساوئ التي تطال جماعتهم في تنامي الروائح الكريهة الناجمة عن غياب بنية تحتية محكمة، وكذا كثرة الأزبال المنتشرة والناجمة عن غياب مطرح عمومي تابع للجماعة، بالإضافة إلى غياب العديد من المرافق التنموية والتثقيفية من دور للشباب ومنتزهات عمومية ومراكز مهنية.
وحملت ذات المراسلة جزءا من الأسباب المذكورة إلى رئيس المجلس القروي، الذي اتهمته بالاستفادة من الأملاك العمومية حيث سجلت المراسلة المشار إليها استغلال مقهى تابعة لرئيس المجلس القروي للأرصفة المحيطة بها، كما سجلت استفادة منزله بوضع جهازين لشبكة الهواتف النقالة وهو المنزل الكائن بجوار مؤسسات تعليمية ومنازل سكنية.
وجهت العديد من جمعيات المجتمع المدني بالقنيطرة رسالة إلى عامل مدينة القنيطرة ” زينب العدوي ” تطالب من خلالها تدخل الوالي قصد الحد من التراجع التنموي الذي يطال الجماعة القروية سيدي علال التازي التابعة لمدينة القنيطرة.
ونددت الرسالة بالوضع المأساوي الذي تعيشه الجماعة القروية والتي عزت أسبابه إلى انعدام المسؤولية من الجهات الوصية من مجلس قروي وسلطات محلية.
وحصرت المراسلة المبعوث بها إلى والي القنيطرة المساوئ التي تطال جماعتهم في تنامي الروائح الكريهة الناجمة عن غياب بنية تحتية محكمة، وكذا كثرة الأزبال المنتشرة والناجمة عن غياب مطرح عمومي تابع للجماعة، بالإضافة إلى غياب العديد من المرافق التنموية والتثقيفية من دور للشباب ومنتزهات عمومية ومراكز مهنية.
وحملت ذات المراسلة جزءا من الأسباب المذكورة إلى رئيس المجلس القروي، الذي اتهمته بالاستفادة من الأملاك العمومية حيث سجلت المراسلة المشار إليها استغلال مقهى تابعة لرئيس المجلس القروي للأرصفة المحيطة بها، كما سجلت استفادة منزله بوضع جهازين لشبكة الهواتف النقالة وهو المنزل الكائن بجوار مؤسسات تعليمية ومنازل سكنية.

