الوزيران القنيطريين لم يذهبوا للوقوف على الفيضانات

عكس ما يروج له الوزيران في حكومة وحزب بن كيران، الخلفي والرباح عن كونهم تنقلا للوقوف على الكوارث الإنسانية التي تسببت فيها السيول، فالأمر غير ذلك بالمرة حيث أنهما معا كانا في مهمة حزبية وتصادف وجودهم بالمنطقة وقوع الكارثة واستغلا مأساة المواطنين للترويج لاكاذيبهم، وقد علم مصدرنا أن الخلفي والرباح كانا مدعوان لافتتاح مؤتمر جهوي بأكادير يوم السبت 22 نونبر قبل أن يتوجه الخلفي لغرض حزبي إلى كلميم.




شاهد أيضا