من الصفر إلى أغنى نساء بالعالم.. هذه قصص نساء ملهمة تساعدك لتحقيق أحلامك

استطاعت العديد من النساء في مختلف المجالات فرض ذواتهن و حفر أسمائهن في عالم المال، و تكريس حياتهن للعمل، ليحصدن بعدها ثروة تخول لهن لقب أغنى النساء في العالم.

زوو كنفي

تحولت “زوو كنفي” من الفقر الشديد إلى أغنى امرأة في الصين، بدأت بالعمل بمصنع للعدسات في دوام طويل لقاء أجر زهيد، ثم قررت العودة مجدداً إلى قريتها وفتح شركة صغيرة لتصنيع العدسات بشراكة مع مجموعة من الأقارب.

نشأت “زوو” بمجتمع زراعي في قرية صغيرة وعانت من ظروف عائلية صعبة بعد وفاة والدتها، وإصابة والدها بالشلل بسبب حادث صناعي أجبرها على مساعدته في رعاية الأغنام للتمكن من تحصيل لقمة العيش، لتتحول إلى أغنى امرأة في العالم بثروة تقدّر بحوالي 7 مليارات دولار.

أوبرا وينفري

تعتبر أوبرا أشهر مذيعة تلفزيونية، ولدت في أمريكا ببيت فقير جداً بمدينة “ميسيسبي”، ولكن هذا لم يمنعها من نيل منحة في جامعة “تينيسي”، وتمكنها من التفوق و النبوغ في دراستها على جميع زملائها، الى أن أصبحت من أوائل الطلاب الأمريكيين ذوي الأصل الأفريقي.

و لتحصل على بكالوريوس في الفنون المسرحية، و الان تعد من أشهر الإعلاميين على مستوى العالم، وهي تملك ثروة تقدر بـ2.9 بليون دولار. تشانغ يين حققت تشانغ يين، لقب أغنى مليارديرة عصامية في العالم، بثروة تقدر بـ4.6 مليار دولار.

استغلت مكبات النفايات في أمريكا لاستخراج الورق منها وإعادة تدويرها، وفتحت بهذا الأمر باب واسعًا لعملية تصنيع الورق في الصين ، بعدما كانت تعتمد على إعادة تدوير الحشائش ونبات “البامبو” وعيدان الأرز، وكانت تنتج الصين ورقًا أقل جودة. وتواصل نجاح تشانغ، التي أصبحت الآن تمتلك مصنعا للورق المقوى، يمتلك ماكينات عملاقة وآلاف الموظفين، وهو يحقق اليوم عوائد تقدر بمليار دولار سنويا. :

تشانغ يين

حققت تشانغ يين، لقب أغنى مليارديرة عصامية في العالم، بثروة تقدر بـ4.6 مليار دولار. استغلت مكبات النفايات في أمريكا لاستخراج الورق منها وإعادة تدويرها، وفتحت بهذا الأمر باب واسعًا لعملية تصنيع الورق في الصين ، بعدما كانت تعتمد على إعادة تدوير الحشائش ونبات “البامبو” وعيدان الأرز، وكانت تنتج الصين ورقًا أقل جودة. وتواصل نجاح تشانغ، التي أصبحت الآن تمتلك مصنعا للورق المقوى، يمتلك ماكينات عملاقة وآلاف الموظفين، وهو يحقق اليوم عوائد تقدر بمليار دولار سنويا. :