لي كايحسوا براسوهم مقصودين لا تنسوا ان أي تشابه او تطابق في الأحداث و الشخصيات هو من محض الصدفة و من صنع الخيال
ساركازم – k36
قصتنا اليوم من قبيلة الغرايب هذا واحد الكورتي كان كيتفرج في سلسلة “انا وخويا ومراتو”، السيد من كثرة اللهفة والإعجاب بالسلسلة قرر يتحول من كورتي لمخرج “سياسيمي” دار سلسلة سميتها ( انا وولدي ومراتي وتريكتي) .
خبيرتنا اليوم على واحد البطل اسأل الكثير من المداد، بعد أن أصبح من مليارديرات الغرب، بعد استثماره في البشر واستغلاله لفقر القبيلة، وصعوده للقمة، أضحى صاحبنا يُضرب به المثل في الثراء الفاحش والمتوحش، بسط سيطرته على المدينة والاقليم وأصبح يتحكم في السياسيين عبر شبكة غامضة من العلاقات.
وبما ان صاحبنا يقال انه أصبح من رموز التحكم في المنطقة فقد وضع عائلته كاملة في خدمة مواطني القبيلة، فحرمه المصون ”تخدم” القبيلة وابنه المدلل يخدم الوطن من القبة، هذا السخاء والتفاني في خدمة الوطن، دفع ببعض الأقلام سامحها الله للهجوم عليه وتشويه سمعته عبر نشر شبهات ملفات فساد بسيطة جدا، عن صفقات على رؤس الأصابع والأقدام وربما بعدد شعيرات فروة الرأس.
الكورتي ملي شاف راسو قرب يحصل وكثرات عليه الهضرة، ولا طالق “السلوكية” كيقوليهم انا صاحب “الشريف” وغادي يحامي عليا، قبل مايتصدم بلي “الشريف” كيخدم بحالو بحال “التران” في القانون ومصلحة الوطن ميعقلش عليك، وإذا شد عليك ملف واحد غادي يصيفطك للبنيقة، ومتنساش ستيلو الأحمر ديال لالة زينب العدوي راه مكيزكلش ومكيساليش .