جاد المالح كان حاضر فبلاطو ديال قناة فرنسية كضيف على واحد البرنامج والمذيعة الفرنسية كاتسولو بمناسبة توثر العلاقات الفرنسية المغربية مؤخرا بصفته كيف قالت ك (فرنسي مغربي) لكن جاد ماعطلهاش ورد عليها فلحين وقالها : لا ، سمحيلي أنا ماشي فرنسي مغربي ، أنا مهاجر مغربي بفرنسا ونعم أحب فرنسا وأحترمها بحالي بحال أي مهاجر ففرنسا لكن أنا مغربي .
السيدة داخت وماعرفات باش تبلات لكن الجميل في الأمر هو تامغرابيت العالية والقوية ديال جاد بغض النظر على الدين أو العرق أو اللغة أو المكانة الإجتماعية ولي عطا أيضا درس كبير لبعض الناس لي بمجرد ماكايديرو رجليهم برا كاينساو هاد البلاد وأصلهم وكاينساو أو كايتناساو حتى لهضرة باللهجة المغربية.
والمثال ديال الكوميدي المغربي الفرنسي جمال الدبوز، الي خلا الجمهور يغضب عليه ملي حضر للمباراة التي جمعت المنتخب المغربي لكرة القدم بنظيره الفرنسي، برسم نصف نهائي كأس العالم 202 بقطر، حيث لابس قميص مخلط ما بين قميص منتخب “أسود الأطلس” وقميص منتخب “الديكة” تعبيرا منه على انه محايد الفرقة لي غالبة معاها !!!
والمغاربة ما عطلوهش واتهموه بالاستفزاز والتبلحيس لفرنسا خاصة بعد الفرحة لي عبر عليها ملي تسجل أول هدف ضد “أسود الأطلس”.
وبعد خطاب جلالة الملك محمد السادس ولي قال فيه ” انتهاء وقت ازدواجية المواقف ” ، من تما المغاربة ما بقاوش تيقبلو بالنصف، وباش ” اعيدو ليه الترابي ” كيطالبو بتفويت تنظيم مهرجان الضحك للي كيتنظم فمراكش للفنان الكوميدي المغربي لي تمغربيت كتسري فدمو ” جاد المالح ” .